حتي نعرف اكثر عن زالنجي ؟

مرحبا بكم زالنجاب في كل مكان والحقيقه تقال لقد كان منذ زمن نبحث لنا عن وعاء يجمع بنا كابناء لهذه المدينه ومع عالم انفتاح الفضاء هاقد وجدنا ضالتنا فالتحيه لمن يقف وراء هذا العمل البناء وامد الله في ايامكم ودمتم ذخرا لزالنجي واول مشاراكاتي لكم بسؤال بسيط من اين اتي اسم زالنجي ومن سماها ومتي كان حتي نعرف اكثر عن مدينتنا ؟

الأخ مصطفى

مرحب بك في منتدى زالنجي وأتمنى لك مشاركات طيبة معنا

بخصوص تسمية زالنجي كنت أسمع من عمنا المرحوم مصطفى الدين عليه المغفرة والرحمة, بأن في زمن الإنجليز كان يوجد حاكم إنجليزي كثير الغضب وكان دائما زعلان, فعندما يأتي إلي زالنجي كان الناس يقولون الزعلان جي, فأصبح الناس يطلقون مسمى زعلان جي, زعلان جي, إلا أن تم تحويله إلي زالنجي. وهنالك قول آخر, يقول بأن زالنجي كانت في الوجود في فترة زمنية معينة ثم زالت ثم عادت مرة أخرى إلي الوجود, ولذلك أطلق عليها زالت جي, ثم حورت إلي زالنجي.سمعت كل هذه المعلومات من العم المرحوم مصطفى الدين وأعضاء مجلسهم بنادي الرملة الذي كان في الفضاء الطلق, غرب فرن المرحوم حسن عبدالله, حيث كان مفروشا بالرمل فقط ودائما يتم التجمع بعد صلاة العشاء إلي الساعة العاشرة ليلا. يتسامرون فيه سمرا جميلا. أعضاء النادي كان من المرحوم الياس صالح حامد, المرحوم أحمد سليمان, المرحوم ضوالبيت محمد ضوالبيت, المرحوم درب الشرع, الجزولي محمد علي, آدم بساط, والبقية الفريدة, الرحمة لمن غادر هذه الفانية ونسأل الله أن يطول في عمر كل من على قيد الحياة.

علما اعتقد بان الحديث الذي سرده الأخ الدين عثمان هو الصاح عموماً هو اكبر منا سنناً وادرى منا عن تسمية زالنجني بهذا الأسم

عندما نقول زالنجي يكفينا فخرا اننا حبانا الله باجمل مدينه وهذا الكلام ليس مدحا لانو الجواب يكفيك عنوانو والعنوان الذي اعنيه هنا هو ابناء زالنجي الذين اسسوا هذا المنتدي لكن الذي اريد ان اعرفه عن زالنجي إن كان يوجد اي مرجع تاريخي غير الكلام الشفهي الذي يقال يمكن ان نرجع اليه لاني احلم دائما وهذ الحلم قريب المنال ان نصدر لنا كتاب نحفظ به تاريخ مدينتنا ويحتوي علي (النشؤء والتكوين ,القبائل التي تصاهرت فيها, الأحياء القديمه ,الأسواق المحيطه,الأنشطة الأجتماعيه القائمه فيها,الأحداث التي شهدتها هذه المدينه,.....................................................الخ)ولماذا كل هذا؟ لانه ياتي يوم ويسألنا ابنائنا عن زالنجي فماذا نجيب